"العمال الفلبينيون في الخارج: أبطال الفلبين في العصر الحديث"

...بالإشارة إلى هؤلاء العمال [المهاجرين الفلبينيين]، صاغت الرئيسة السابقة كورازون أكينو عبارة "باجونج بياني" في عام ١٩٨٨...

…يعمل "أربعة من كل عشرة" من العمال الفلبينيين في الخارج في وظائف متدنية أو "ابتدائية"... ويعمل أغلبية العمال الفلبينيين في الخارج في آسيا، وتحديدًا المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة وهونج كونج والكويت وسنغافورة وقطر...

.. النساء أكثر عرضة بشكل غير متناسب للمعاناة من ظروف عمل رهيبة، لأنهن يتعرضن في كثير من الأحيان للإساءة، والعمل المفرط، والأجور الزهيدة، والاغتصاب، أو ما هو أسوأ من ذلك، للقتل على يد أصحاب العمل الأجانب...

في عام ٢٠٢٠، كان هناك ٢٣,٧١٤ حالة موثقة لانتهاكات العقود التي تنطوي على سوء معاملة العمال الفلبينيين في الخارج... وتم الإبلاغ عن ما يقرب من ٥٠٠٠ من هذه الحالات من دول الشرق الأوسط...

لم يلق حظر النشر استحسانًا من قبل مجموعات الدفاع عن المهاجرين، التي زعمت أنه لن يوفر حلاً دائمًا للقضايا المحيطة بهجرة اليد العاملة...

... يتعين على الحكومة الفلبينية أن تسن سياسات ملموسة تهدف إلى حماية رفاهية العمال الفلبينيين. تحث مجموعات المناصرة، مثل Migrante International، على إجراء إصلاحات، بما في ذلك إلغاء نظام الكفالة، مما أدى إلى سيطرة أصحاب العمل الكاملة على عاملات المنازل والعمال الفلبينيين في الخارج...

[ترجمة غير رسمية من الإنجليزية إلى العربية مقدمة من مرصد الأعمال وحقوق الإنسان]