وسط الحرب على غزة، تتعرض شركات التكنولوجيا لانتقادات بسبب تواطؤها وتحيزها ضد الفلسطينيين
وسط المزيد من التصعيد للهجمات في قطاع غزة والضفة الغربية الفلسطينية، تواجه شركات التكنولوجيا انتقادات لفشلها في معالجة خطاب الكراهية والمعلومات المضللة التي تؤثر بشكل غير متناسب على الأفراد الفلسطينيين والمؤيدين والمدافعين عن حقوق الإنسان. كما تعرضت الشركات لانتقادات بسبب تواطؤها المزعوم في فرض رقابة على الأصوات الفلسطينية وإظهار التحيز. بالإضافة إلى ذلك، هناك مخاوف بشأن استمرار المحتوى المعادي للسامية على منصاتهم. تسلط هذه الادعاءات الضوء أيضًا على أهمية اعتراف منصات التواصل الاجتماعي بمسؤولياتها المتزايدة في مجال حقوق الإنسان على النحو المبين في مبادئ الأمم المتحدة التوجيهية في المناطق المتضررة من النزاع. تواصل مرصد الأعمال وحقوق الإنسان مع الشركات بشأن هذه الادعاءات.